نظمت سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في المملكة، «معرض عام التسامح»، بحضور الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة، ومشاركة نخبة من كبار المسؤولين ورواد الثقافة والمعرفة في المملكة والإمارات العربية المتحدة، وذلك في فندق قصر الثقافة بالرياض.
وشهدت فعالية عام التسامح، إقامة حلقة نقاشية تناولت قيم التسامح ودورها في تعزيز العلاقات بين المجتمعات الإنسانية كافة، إضافة إلى أهمية تطوير البرامج الهدافة إلى تعزيز الحراك الثقافي، ودور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة، مع التأكيد على الدور الفاعل للابتكار والتقنية في دعم المشهد الثقافي.
من جانبه أكد الشيخ شخبوط آل نهيان، أن الحراك الثقافي والمعرفي النوعي، الذي تشهده حالياً المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، هو رسالة تسامح مشتركة، من البلدين الشقيقين، وجهتها المستقبل، وساحتها العالم، وهويتها الإنسان في كل مكان.
وقدم شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين على استضافة مبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد الإنسانية، عادًّا الثقافة اليوم أداة لمد جسور التنمية والتواصل.
يذكر أن المعرض الذي تقيمه سفارة الإمارات وعلى مدار يومين، شهد إقامة معرض فني بعنوان «مشروع سجادة السلام»، عرض من خلاله العديد من الصور والسجاد التي تحتوي على نقوش تاريخية وتعبيرية لثقافة التسامح.
وشهدت فعالية عام التسامح، إقامة حلقة نقاشية تناولت قيم التسامح ودورها في تعزيز العلاقات بين المجتمعات الإنسانية كافة، إضافة إلى أهمية تطوير البرامج الهدافة إلى تعزيز الحراك الثقافي، ودور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة، مع التأكيد على الدور الفاعل للابتكار والتقنية في دعم المشهد الثقافي.
من جانبه أكد الشيخ شخبوط آل نهيان، أن الحراك الثقافي والمعرفي النوعي، الذي تشهده حالياً المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، هو رسالة تسامح مشتركة، من البلدين الشقيقين، وجهتها المستقبل، وساحتها العالم، وهويتها الإنسان في كل مكان.
وقدم شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين على استضافة مبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد الإنسانية، عادًّا الثقافة اليوم أداة لمد جسور التنمية والتواصل.
يذكر أن المعرض الذي تقيمه سفارة الإمارات وعلى مدار يومين، شهد إقامة معرض فني بعنوان «مشروع سجادة السلام»، عرض من خلاله العديد من الصور والسجاد التي تحتوي على نقوش تاريخية وتعبيرية لثقافة التسامح.